وَآثَرَتْ حَاجَة َ الثَّاوِي عَل الغَادي |
|
|
ضَنَّتْ عَقِيلَة ُ لَمَّا جِئْتُ بِالزَّادِ |
|
قَدْ بَاحَ بالسِّرِّ أَعْدَائي وَحُسَّادِي |
|
|
فَقُلْتُ وَاللَّهِ لَوْلاَ أَنْ تَقُولَ لَهُ |
|
وَلِلْعَقِيقِ: أَلاَ حُيِّيتَ مِنْ وَادِي |
|
|
قلنا لمنزلها: حيَِّيتَ منْ طللٍ |
|
لِمَعْبَدٍ وَمُعَاذٍ وَآبنِ صَيَّادِ |
|
|
إنِّي جَعَلْتُ نَصِيبِي مِنْ مَوَدَّتِهَا |
|
وللمغني رسولِ الزُّورِ قوَّادي |
|
|
لأبنِ اللَّعينِ الَّذي يخبا الدُّخانُ لهُ |
|
كَذَاكَ أَجْدَادُهُ كَانُوا لأَجْدَادِي |
|
|
أَمَّا مُعَاذٌ فَإنِّي لَسْتُ ذَاكِرَهُ |
|
|
|
|
|
|